في الذكرى السابعة للتحرير في 24 إبريل -

محافظ حضرموت: 24 ابريل 2016 سيظل رمزًا في تاريخ حضرموت وعلامة مضيئة في تجربة الحرب على الإرهاب

عدن الحدث - خاص

- في الذكرى السابعة للتحرير في 24 إبريل - حضرموت تزهو برجال نُخبتها وتستذكر بطولات ملحمتها وتضحيات الشهداء ومساندة الأشقاء المكلا|24 ابريل 2023م|4 شوال 1444هـ| المكتب الإعلامي لمحافظ حضرموت تحلُ على محافظة حضرموت اليوم الذكرى السابعة لتحرير ساحل حضرموت من عناصر تنظيم القاعدة الذي تحقق في الـ 24 من ابريل 2016م، وسط مباهج الفرح والفخر بما حققته سواعد قوات النخبة الحضرمية بالمنطقة العسكرية الثانية مسنودة بقوات التحالف العربي وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، ومظاهر الوفاء لشهداء حضرموت الأبرار الذين امتزجت دمائهم بدماء الأشقاء الأوفياء ليحققوا ملحمة النصر الخالدة. وتأتي احتفالات حضرموت هذا العام بذكرى التحرير، متزامنة مع مواسم الخير واحتفالات أبناء المحافظة والوطن وعموم المسلمين بعيد الفطر المبارك، عقب إفراغهم من صيام فرض شهر رمضان المعظّم. ونُصبت بمدينة المكلا ومدن الساحل لافتات ضخمة أشادت ببطولات قوات النخبة وتضحيات الشهداء وجدّدت الوفاء للقيادة السياسية والعرفان لدماء الشهداء ولقيادتي وحكومتي وشعبي المملكة والإمارات الشقيقتين. ورفع محافظ حضرموت الأستاذ مبخوت مبارك بن ماضي أصدق التهاني لأبناء حضرموت في الداخل والخارج بهذه المناسبة الغالية، مشيرًا إلى أن يوم 24 ابريل 2016م سيظل رمزًا في تاريخ حضرموت وعنواناً وعلامة مضيئة في تاريخ وتجربة الحرب على الإرهاب ومكسبًا لحضرموت والوطن وللمنطقة العسكرية الثانية وللمؤسسة العسكرية والأمنية في حضرموت. ونقل المحافظ تحيات وتهاني فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي وأعضاء مجلس القيادة والحكومة لأبناء حضرموت والوطن عموماً بهذه المناسبة التي تعدّ يوم عيد لكل أبناء الوطن، حيث تم تسطير ملحمة بطولية وأسطورية بإسناد من التحالف في دحر عناصر التنظيم الإرهابي التي احتلت المكلا لعام كامل، مشيراً إلى أن هذه الملحمة البطولية كانت ثمرة للتخطيط والإعداد الجيد والالتفاف الشعبي البطولي والدعم الكبير من التحالف وخاصة السعودية والإمارات. وقال المحافظ إن استذكار هذه المناسبة والاحتفاء بها هو تخليد لذكرى الشهداء وإدراك بأهمية المعركة التي شكّلت درسًا في التخلص من التنظيمات الارهابية وأبقت حضرموت تُمثّل النموذج الأفضل للأمن والاستقرار والشكل المشرّف للمجتمع الذي ينشد دائماً الدولة ويُحافظ على مؤسساتها بعيداً عن الفوضى والعنف. وتطرّق المحافظ في تصريح لمكتبه الإعلامي الى التحديات والإشكاليات القائمة في الجوانب المعيشية والخدمية للمواطنين بما في ذلك تدهور العملة والمعاناة الاقتصادية التي أفرزتها الحرب، مؤكدًا أن قيادة السلطة المحلية تعمل بجهد استثنائي على معالجتها وتخوض معركة في جبهة الخدمات تتطلب تماسك الجميع وتوحيد الصفوف لتقديم خدمات ينعم بها المواطن خصوصًا خلال فترة الصيف ووفق رؤية مستقبلية على المستوى المتوسط والبعيد، وأن الملف الخدمي وتطوير مستوى الخدمات في المحافظة هو الملف الأكثر أهمية إلى جانب تنفيذ المشاريع التنموية. ورفع محافظ حضرموت رئيس اللجنة الأمنية بالمحافظة التهاني بهذه المناسبة الغالية لقيادات وضباط وصف وجنود المؤسسة العسكرية والأمنية بحضرموت، ولخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ولرئيس دولة الإمارات العربية المتحدة سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان وحكومتي وشعبي المملكة والامارات اللذين ساندا حضرموت قبل التحرير وبعده وأسهما في تدريب وتأهيل قوات النخبة الحضرمية بالمنطقة العسكرية الثانية والمؤسسة الأمنية وإسناد العملية العسكرية التي تُوّجت بتحرير ساحل حضرموت من قوى التطرف والإرهاب، وستظل علامة مضيئة في تاريخ حضرموت ودرس في مكافحة الإرهاب.- تحلُ على محافظة حضرموت اليوم الذكرى السابعة لتحرير ساحل حضرموت من عناصر تنظيم القاعدة الذي تحقق في الـ 24 من ابريل 2016م، وسط مباهج الفرح والفخر بما حققته سواعد قوات النخبة الحضرمية بالمنطقة العسكرية الثانية مسنودة بقوات التحالف العربي وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، ومظاهر الوفاء لشهداء حضرموت الأبرار الذين امتزجت دمائهم بدماء الأشقاء الأوفياء ليحققوا ملحمة النصر الخالدة. وتأتي احتفالات حضرموت هذا العام بذكرى التحرير، متزامنة مع مواسم الخير واحتفالات أبناء المحافظة والوطن وعموم المسلمين بعيد الفطر المبارك، عقب إفراغهم من صيام فرض شهر رمضان المعظّم. ونُصبت بمدينة المكلا ومدن الساحل لافتات ضخمة أشادت ببطولات قوات النخبة وتضحيات الشهداء وجدّدت الوفاء للقيادة السياسية والعرفان لدماء الشهداء ولقيادتي وحكومتي وشعبي المملكة والإمارات الشقيقتين. ورفع محافظ حضرموت الأستاذ مبخوت مبارك بن ماضي أصدق التهاني لأبناء حضرموت في الداخل والخارج بهذه المناسبة الغالية، مشيرًا إلى أن يوم 24 ابريل 2016م سيظل رمزًا في تاريخ حضرموت وعنواناً وعلامة مضيئة في تاريخ وتجربة الحرب على الإرهاب ومكسبًا لحضرموت والوطن وللمنطقة العسكرية الثانية وللمؤسسة العسكرية والأمنية في حضرموت. ونقل المحافظ تحيات وتهاني فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي وأعضاء مجلس القيادة والحكومة لأبناء حضرموت والوطن عموماً بهذه المناسبة التي تعدّ يوم عيد لكل أبناء الوطن، حيث تم تسطير ملحمة بطولية وأسطورية بإسناد من التحالف في دحر عناصر التنظيم الإرهابي التي احتلت المكلا لعام كامل، مشيراً إلى أن هذه الملحمة البطولية كانت ثمرة للتخطيط والإعداد الجيد والالتفاف الشعبي البطولي والدعم الكبير من التحالف وخاصة السعودية والإمارات. وقال المحافظ إن استذكار هذه المناسبة والاحتفاء بها هو تخليد لذكرى الشهداء وإدراك بأهمية المعركة التي شكّلت درسًا في التخلص من التنظيمات الارهابية وأبقت حضرموت تُمثّل النموذج الأفضل للأمن والاستقرار والشكل المشرّف للمجتمع الذي ينشد دائماً الدولة ويُحافظ على مؤسساتها بعيداً عن الفوضى والعنف. وتطرّق المحافظ في تصريح لمكتبه الإعلامي الى التحديات والإشكاليات القائمة في الجوانب المعيشية والخدمية للمواطنين بما في ذلك تدهور العملة والمعاناة الاقتصادية التي أفرزتها الحرب، مؤكدًا أن قيادة السلطة المحلية تعمل بجهد استثنائي على معالجتها وتخوض معركة في جبهة الخدمات تتطلب تماسك الجميع وتوحيد الصفوف لتقديم خدمات ينعم بها المواطن خصوصًا خلال فترة الصيف ووفق رؤية مستقبلية على المستوى المتوسط والبعيد، وأن الملف الخدمي وتطوير مستوى الخدمات في المحافظة هو الملف الأكثر أهمية إلى جانب تنفيذ المشاريع التنموية. ورفع محافظ حضرموت رئيس اللجنة الأمنية بالمحافظة التهاني بهذه المناسبة الغالية لقيادات وضباط وصف وجنود المؤسسة العسكرية والأمنية بحضرموت، ولخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ولرئيس دولة الإمارات العربية المتحدة سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان وحكومتي وشعبي المملكة والامارات اللذين ساندا حضرموت قبل التحرير وبعده وأسهما في تدريب وتأهيل قوات النخبة الحضرمية بالمنطقة العسكرية الثانية والمؤسسة الأمنية وإسناد العملية العسكرية التي تُوّجت بتحرير ساحل حضرموت من قوى التطرف والإرهاب، وستظل علامة مضيئة في تاريخ حضرموت ودرس في مكافحة الإرهاب.