من نحن | اتصل بنا | السبت 29 مارس 2025 07:29 مساءً
منذ 4 ايام و 3 ساعات و 50 دقيقه
أعلنت وزارة الأوقاف والإرشاد في العاصمة عدن، مساء اليوم السبت، أن يوم غدٍ الأحد الموافق 30 مارس 2025م، هو أول أيام عيد الفطر المبارك، وذلك بعد ثبوت رؤية هلال شهر شوال.   ورفعت الوزارة أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى أبناء الشعب اليمني في الداخل والخارج، سائلة الله أن يعيده
منذ 4 ايام و 6 ساعات و 27 دقيقه
  فازت الناشطة الحقوقية أمة السلام الحاج، رئيسة رابطة أمهات المختطفين، بالجائزة الدولية للمرأة الشجاعة التي تمنحها وزارة الخارجية الأمريكية سنوياً.والجائزة تمنحها الخارجية الأمريكية للنساء اللواتي يظهرن شجاعة وقيادة في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان والسلام والعدالة
منذ 5 ايام و 42 دقيقه
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا الحوثي. في العام ٢٠١٥ كان رمضان له ذكرى النصر، وليلة قدر التحرير، اجتمع فيها  الايمان والعزيمة ، حضر صوت الدعاء مع زخات الرصاص، كانت الشوارع ساحات قيام، والمآذن تصدح
منذ 5 ايام و ساعه و 47 دقيقه
يمر العام الثاني على التوالي واليمنيين لم ينسوا الجريمة البشعة جريمة اغتيال وتصفية امام وخطيب مصلى العيد بمديرية بيحان الشيخ عبدالله بن عبدالله الباني، الذي قتل امام المصليين في حادثة تجاوز صداها الجغرافيا اليمنية ليتفاعل معه إعلاميين وكتاب من الدول العربية، عامان على
منذ 5 ايام و 9 ساعات و 16 دقيقه
قالت وكالة الأنباء الرسمية، إن رئيس الوزراء الدكتور احمد عوض بن مبارك، وجه بإطلاق وصرف العلاوات السنوية لموظفي الدولة، وفقاً لسنوات الخدمة، ومنحهم كافة التسويات المستحقة.   ووفقا للوكالة، كلف تعميم صادر عن دولة رئيس الوزراء، وزيري الخدمة والمدنية والتأمينات والمالية،
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 10 يوليو 2023 09:54 مساءً

الكلية العسكرية.. خطوة مهمة على طريق البناء

زين العابدين بن علي
 
 
افتتاح وزير الدفاع الفريق الركن محسن الداعري للكلية العسكرية في العاصمة المؤقتة عدن وتدشينه العام الدراسي للدفعة 52 كلية حربية وفتح أجنحة للجوية والبحرية في ذات الكلية بعد توقف تخريج الدفعات العسكرية منذ اجتياح المليشيا الحوثية للعاصمة صنعاء هو حدث في غاية الأهمية.
 
 معالي وزير الدفاع اشار في كلمته الى بعض من دلالاته المحورية إذ نوه "الى ان منتسبي الدفعة من مختلف مكونات القوات المسلحة ومن كافة المناطق المحررة من ميدي الى صعدة والجوف ومأرب وشبوة والمهرة وحضرموت وابين وعدن ولحج والضالع واب وتعز والحديدة وحتى سقطرى" وهي رسالة واضحة اكدها بقوله "ان العسكريين كتلة صلبة غير قابلة للتمزيق والتشتيت" ما يعني المضي صوب توحيد المؤسسة العسكرية والاتكاء على قواعدها الصلبة وبناها الأساسية.
  
لقد واجهت المؤسسة العسكرية منذ بدايات الحرب تحديات صعبة ومركبة إذ وجدت نفسها في مواجهة المليشيات الحوثية تخوض معارك مفتوحة على كثير من الجبهات. كما واجهت تحدي إعادة تجميع القوة وبناء ماتهدم من الأركان واعادة اعمار ما تخرب على صعيد الواقع وعلى مستوى الروح، وكان من الطبيعي ربما أن تفرض الحرب ضروراتها وأسبابها المؤثرة في القرارات والخيارات، ومن ذلك أن تغدو ميادين الشرف هي ساحات التعلم والتأهيل والتدريب.
 
 ومنذ تقلد الفريق الداعري مهامه كان اعادة بناء وتفعيل الكليات العسكرية من اهدافه الأولية الملحة، بعد الخراب والدمار الذي الحقته المليشيات الحوثية بالكليات والمعاهد العسكرية كغيرها من مؤسسات الدولة، معتبرا "اعادة هذه الصروح العلمية لأداء رسالتها ومهمتها يعد لبنة أساسية في بناء المؤسسة العسكرية"  كما لم يفته التذكير بان عودة مصنع الرجال هذا هو ثمرة لدماء الشهداء وتضحيات الجرحى.
  
وهو توقيت حساس يداخلنا جميعا فيه الشعور بالثقة والفخر والإصرار على "المضي قدما نحو مستقبل البناء والعلو والمجد" بحسب تعبير معاليه.
 
إنها مناسبة استثنائية ولحظة طال انتظارها، تنجز فيها الإرادة الصادقة حضورها في علامات فارقة ملفتة تحكي الكثير عن الدور القيادي المستوعب لمختلف التحديات المؤسسية الأساسية، كما تعكس مصداقية التوجه والسير الحثيث نحو البناء بمفهومه الواسع واعطاء التعليم والتدريب والتأهيل الأولوية المستحقة بعد سنوات من الفراغ والغياب.

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
اتبعنا على فيسبوك