عندما يصير كبش العيد براتب ثلاثة موظفين بالتربية في ظل حكومة معين.

وصل حال الإنسان المدني الموظف البسيط في حكومة معين المعين تحالفيا والمدعوم كذلك إلى وضع مرير والمتسبب هو ايضا بتجويع الناس بعد ان انتشر الظلم والفساد الفضيع في أروقة حكومته العقيمة أتوا لتعذيب الناس ولو كانوا صادقين باليمين الذي أدوه لقدموا استقالاتهم فكيف الحال اليوم ومعلم الأجيال يصارع مطلبات الحياة صراعا هم أولئك الوزراء في حكومة المجلس الرئاسي اوصلونا إلى وضع لا يتوقعه عقل بشري هم المسؤولون وسيسألون عليه وها هو العيد ومطلباته والراتب لا يتساوى حتى مع قيمة الأضحية كبش العيد بعيدا عن الملابس الجديدة متوسط سعره مائة الف ومتوسط راتب الموظف التربوي ستين ألفا لوجه الله نضع حالكم بعد إن صارت ٔأضحية العيد أفضل من وزير يمني بحكومة الرئاسي عند المضحي وحسبنا الله ونعم الوكيل على من أوصلنا إلى ذا الحال وحسبنا الله على المتآمرين والمتخاذلين والصامتين من أصحاب القرار . كاتب جنوبي

مقالات الكاتب